علاج إدرار حليب المرضعة

سبب إدرار حليب الأم المُرضعة يتكوّن بسبب الهرمون المسؤول عن إنتاج الحليب يُدعى البرولاكتين (Prolactin)، وأما الهرمون الذي يقوم بتضييق قنوات الحليب وضغط الحليب نحو الحلمة للخروج فيُدعى هرمون الأوكسيتوسين (oxytocin).

مُمكن أن تُعاني بعض الأمهات المُرضعات من شحّ في إدرار الحليب أثناء فترة الرضاعة الطبيعيّة بسبب إفراز غير صحيح لهذه الهرمونات. السبب الرئيسي في هذا الخلل في إفراز تلك الهرمونات هو الرضاعة القليلة والغير صحيحة.

الفوائد

1. الرُزمة العِلاجية المُقترحة أدناه لعِلاج نقص إدرار حليب الأم تحتوي على مُنتجات طبيعية 100%، جميعها آمنة جداً وفعّالة في زيادة إنتاج الحليب.
2. خُصّصت هذة الرُزمة للمرضعات اللواتي يُعانين من قلة إدرار الحليب وليس لديهن أمراض أخرى.
3. إذا كانت المُرضعة تُعاني من أمراض أخرى، يَجب عليها مُراسلتنا واستشارة المُختصّين في مشفى الحكيم لكي يتم تحضير رُزمة مُناسبة لها.

طريقة إستخدام العلاج:

1. تُؤخذ الجُرعات يومياً صباحاً، ظُهراً ومساءاً.
2. يجب تناول جميع الكبسولات مع بَعضها قبل، مع أو بعد الأكل.
3. يبدأ الشخص المُتعالج بالتحسُّن تدريجياً خلال فترة العِلاج.
4. ينبغي على الشخص الذي يُعاني من المرض أن يبقى على تواصُل مع طاقَم مَشفى الحكيم (مُفضّل مرّة كل أسبوعين أو حَسب الحاجة).
5. وإطلاعنا بكل المُستجدات على حالته الصحيّة حتى نُرشده لما يتوجّب عليه فعلُه خلال فترة العِلاج ليتم الشِفاء بإذن الله.
6. من المُمكن أن يحتاج الشخص المُتعالج إلى طلَب رُزمات عِلاجيّة أخرى بعد انتهاء الرُزمة الأولى وذلك وفقاً للحالة وبترتيب مُسبق مع طاقم مَشفى الحكيم.

ملاحظات

1. نصيحة: إذا كانت الأم المُرضعة تُعاني من فقر الدّم، نَنصح بإضافة عُبوة من مُنتج حامض الفوليك، عُبوة من مُنتج أوراق القريص، وعُبوة من مُنتج السبيرولينا.
2. نصيحة: إذا كانت الأم المُرضعة تُعاني من تساقُط الشعَر، نَنصح بإضافة عُبوة من مُنتج البلميط المنشاري الى الرُزمة أعلاه.
3. نصيحة: إذا كانت الأم المُرضعة تُعاني من اكتئاب ما بعد الولادة، نَنصح بإضافة عُبوة من مُنتج رعي الحمام الى الرُزمة أعلاه.
4. نصيحة: إذا خسرت المُرضعة الكثير من الدّم أثناء الولادة، نَنصح بإضافة عُبوة من مُنتج حشيشة الملائكة ومُنتج أوراق القريص.
5. نصيحة: إذا كانت المُرضعة نباتية أو خُضرية يجب إضافة مُكملات غذائية إلى نظامِها الغِذائي لكي لا ينقُص الطِفل أي من الفيتامينات والمَعادن الأساسية. لذا نَنصح بإضافة عُبوة من مُنتج زنك بيكولينات، عُبوة من الكبريت العضوي، وعُبوة من حمض الفوليك.

العلاج :

1. العِلاج مُجرّب وآمن، ولا تُوجد له أي أضرار أو أعراض جانبيّة سَلبيّة، كما أن نتائجه مُمتازة.
2. لقد أثبتت مِئات الأبحاث العِلميّة المُختلفة نجاعة وفاعِلية هذه الأعشاب في علاج المرض تماماً دون ظُهور أعراض جانبيّة.
3. نسبة نجاح العِلاج تَفوق الـ 90% في مُعظم الحالات شَرط أن يكون إلتزام كامِل بالعِلاج والتعليمات وكذلك بالنظام الغِذائي.